لورد خدّاك و الصّبح الجميل هُما..
و الشَّعر كالشّفق المجروح ضخّ دما...
أمّا جبينك فجر من ظلامه جزع...
و الحاجبان كرسم واكب القدما..
يخطو سريعا إلى عينيك متّجه..
أضناه شوق لثغر هام و اٌبتسما..
مع تحياتي ...
ربيع ربيع..
و الشَّعر كالشّفق المجروح ضخّ دما...
أمّا جبينك فجر من ظلامه جزع...
و الحاجبان كرسم واكب القدما..
يخطو سريعا إلى عينيك متّجه..
أضناه شوق لثغر هام و اٌبتسما..
مع تحياتي ...
ربيع ربيع..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق