حبه يحيط و يغلف قلبي
كأنه اطار و نا اللوح
ابهى حين يعانق الوان حبي
واصبح ثمينة احقق الربح
وإن بدا احترام ومحبة حبيبي
تحول كره الخاءنين الى سمحة
فأعجز عن وصفه المؤذب
من الغرام و الفرحة
فلا يبقى سوى اناديه طبيبي
الذي يداوي لي الجرحة
و اقصص قصتنا ف الكتب
فيزلزل اسمه قلب الصفحة
بقلم الامة المؤمنة بالله
كأنه اطار و نا اللوح
ابهى حين يعانق الوان حبي
واصبح ثمينة احقق الربح
وإن بدا احترام ومحبة حبيبي
تحول كره الخاءنين الى سمحة
فأعجز عن وصفه المؤذب
من الغرام و الفرحة
فلا يبقى سوى اناديه طبيبي
الذي يداوي لي الجرحة
و اقصص قصتنا ف الكتب
فيزلزل اسمه قلب الصفحة
بقلم الامة المؤمنة بالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق