أهتصر كلماتي حرفا حرفا
كما يستصفي صانع العطر
كل مايكمن في الورود من عبير
صباح
مساء
أرقب أشياءها في هدوء
أحاول أن ألمس قلبها
وأعرف مكان قلبي لديها
أتوه بجمال عينيها
تقطر رقة وعذوبة
تغص عيناي بالدموع
أتركها تنساق فوق وجنتي
حديثا يتفطر شؤونا وشجون
تطعم حروفي
تذوب في صدري الثلوج
نهر من الضياء المتدفق
أنثر أندى كلماتي ودموعي
فيزهر وجه الربيع
عبدالمنعم طويل..
كما يستصفي صانع العطر
كل مايكمن في الورود من عبير
صباح
مساء
أرقب أشياءها في هدوء
أحاول أن ألمس قلبها
وأعرف مكان قلبي لديها
أتوه بجمال عينيها
تقطر رقة وعذوبة
تغص عيناي بالدموع
أتركها تنساق فوق وجنتي
حديثا يتفطر شؤونا وشجون
تطعم حروفي
تذوب في صدري الثلوج
نهر من الضياء المتدفق
أنثر أندى كلماتي ودموعي
فيزهر وجه الربيع
عبدالمنعم طويل..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق