.......... أبلِغوها عُنونَ قلبي المُناديا ...........
ما لحُبِها فاقَ آفاقَ إُفُقِ المُحبين
وأصبحتْ مرضي وطبيبي المُداوِيا
إعاتب الليل بعطرها فيغفو
الزمان دونها ويصبح القمر لها دانيا
إن كان غيابُها رغبٌ مِنها عني
فأبلغوها عُنون قلبي المُنادِيا
لها في القلب مأمنٌ وفي الروحِ
ريحٌ عاتية تَأبى غيرّها عَن أنظَّارِيا
أي حلوٍ أبتغيهِ وهي حُلوُهُ , مهما
جَازَ الحَلّوُ أحلاهُ تبقى هي أحلى إليا
حوراءٌ كاحِلةْ يغارُ من حُسنِها
ريقُ الندى والهُدى والزهرُ الباهِيا
لها عينان تتَمَعَن لهُما الأعيُنُ
فكيفَ إُعيِّنُ غَيرَها وهيَ مَعّانِيا
إُحِبُ من الحُبِ ما شابَهَ حُبَها
وبالأصلِ حُبها فوق المُحبين ومُرّادِيا
رامز الآحمدي
2019/4/29
ما لحُبِها فاقَ آفاقَ إُفُقِ المُحبين
وأصبحتْ مرضي وطبيبي المُداوِيا
إعاتب الليل بعطرها فيغفو
الزمان دونها ويصبح القمر لها دانيا
إن كان غيابُها رغبٌ مِنها عني
فأبلغوها عُنون قلبي المُنادِيا
لها في القلب مأمنٌ وفي الروحِ
ريحٌ عاتية تَأبى غيرّها عَن أنظَّارِيا
أي حلوٍ أبتغيهِ وهي حُلوُهُ , مهما
جَازَ الحَلّوُ أحلاهُ تبقى هي أحلى إليا
حوراءٌ كاحِلةْ يغارُ من حُسنِها
ريقُ الندى والهُدى والزهرُ الباهِيا
لها عينان تتَمَعَن لهُما الأعيُنُ
فكيفَ إُعيِّنُ غَيرَها وهيَ مَعّانِيا
إُحِبُ من الحُبِ ما شابَهَ حُبَها
وبالأصلِ حُبها فوق المُحبين ومُرّادِيا
رامز الآحمدي
2019/4/29
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق