أتاني الربيع بعطر الشذى
و غنى الطيرُ وتهدهدى
وتراقصت أغصان قلبي
للربيعِ
فَعَانقَ طيفك لما بدا
أيا زهر أينعت أوراقه
من بعد جفاء الغصن
يسيل الندى
أَزْهِر يا قلباٌ كما الزهرِ
وكن حبيباٌ متفردا
أنا بالحب عنوانك
أنا منتهاك والمبتدا
فلا تسلني
كيف يقتلني غيابك
ف حالي
كزهر أنبت في فلاةٍ
ظمأااان قد أفناه الردى
ف اروي بِحُبك جدباء قلبي
واطفئ بالحبِ نار العِدا
بقلمي علا فياله
و غنى الطيرُ وتهدهدى
وتراقصت أغصان قلبي
للربيعِ
فَعَانقَ طيفك لما بدا
أيا زهر أينعت أوراقه
من بعد جفاء الغصن
يسيل الندى
أَزْهِر يا قلباٌ كما الزهرِ
وكن حبيباٌ متفردا
أنا بالحب عنوانك
أنا منتهاك والمبتدا
فلا تسلني
كيف يقتلني غيابك
ف حالي
كزهر أنبت في فلاةٍ
ظمأااان قد أفناه الردى
ف اروي بِحُبك جدباء قلبي
واطفئ بالحبِ نار العِدا
بقلمي علا فياله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق