يااا رباه
,,,,,,,,
ربـاااهُ أريـــــــــدُك معي ...... حيــــن يُغلـق علـيً بابا
فأدخـلُ مُسقــــــري وحيدةٌ .... تاركة كثيـراً من ألاحبابا
روحي بــــرحمتك متمسكة .... ومن النجاةِ الظــن خـابا
كيف وأنا أدنو من حسابي : الذنوب معي والتوبة سرابا
لتوجهي أليها أحس بثقل .... أعـــــودُ لــدنياي أنجــذابا
فألهـــو وألهــو وألهـــو ... يحلو لهوي وطعم الذنب طابا
كراماً على أكتافي تسجلُ .... تصــــرفاتي دون أكتئابا
ثقل صحيفتي يهدُ قواي .... أحـمـلـهـا بأنتظار الحســـابا
فأعــــود رباه منكسرة ..... خـجلي بعيـــــــــــــوني ذابا
كيف وقوفي أمام حضرتك : ووضعت بيني وبينك حجابا
أني تركتك فيما مضى .. تبعتُ الباطلَ وتركتُ الصـوابا
أعترافاتي أقدمها بدون مبرر..أخاوفُ من نارك واللهابا
ليت ما بيني وبينك صالحاً : وما بيني وبين الناس خرابا
تـركـوني ألان وحيــــدةً ..... أدنـــو من العــــــــــــذابا
رباه تــرى أمــرأةٌ ببابك .... منكســــــــرة عـنـد الـعـتـابـا
تمسكُ بـــــراءِ رحمتك ... أ تطردني ودمـــوعي سكابا ؟
أعني على نفسي فأنني ... أن تبعتها عشتُ أظطـــــــرابا
أرزقني جهادها حب براضاك : فتضللني رحمتك كالسحابا
كل سنة وأنتم الى الله أقرب ...
الشاعرة القراغولية
,,,,,,,,
ربـاااهُ أريـــــــــدُك معي ...... حيــــن يُغلـق علـيً بابا
فأدخـلُ مُسقــــــري وحيدةٌ .... تاركة كثيـراً من ألاحبابا
روحي بــــرحمتك متمسكة .... ومن النجاةِ الظــن خـابا
كيف وأنا أدنو من حسابي : الذنوب معي والتوبة سرابا
لتوجهي أليها أحس بثقل .... أعـــــودُ لــدنياي أنجــذابا
فألهـــو وألهــو وألهـــو ... يحلو لهوي وطعم الذنب طابا
كراماً على أكتافي تسجلُ .... تصــــرفاتي دون أكتئابا
ثقل صحيفتي يهدُ قواي .... أحـمـلـهـا بأنتظار الحســـابا
فأعــــود رباه منكسرة ..... خـجلي بعيـــــــــــــوني ذابا
كيف وقوفي أمام حضرتك : ووضعت بيني وبينك حجابا
أني تركتك فيما مضى .. تبعتُ الباطلَ وتركتُ الصـوابا
أعترافاتي أقدمها بدون مبرر..أخاوفُ من نارك واللهابا
ليت ما بيني وبينك صالحاً : وما بيني وبين الناس خرابا
تـركـوني ألان وحيــــدةً ..... أدنـــو من العــــــــــــذابا
رباه تــرى أمــرأةٌ ببابك .... منكســــــــرة عـنـد الـعـتـابـا
تمسكُ بـــــراءِ رحمتك ... أ تطردني ودمـــوعي سكابا ؟
أعني على نفسي فأنني ... أن تبعتها عشتُ أظطـــــــرابا
أرزقني جهادها حب براضاك : فتضللني رحمتك كالسحابا
كل سنة وأنتم الى الله أقرب ...
الشاعرة القراغولية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق