السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحبتي الكرام على بركة الله أصحبكم في هذا الشهر الكريم مع سلسلة قصائد #علموا_اولادكم_حب_الصحابة
للتعرف على فضائل الجيل الذي لم يتكرر خير القرون
الذين فدوا النبي بأرواحهم وأموالهم وحملوا لنا هذا الدين
عبر متاعب ومشاق لا تكاد تصدق ونبدأ بخير هذه الامه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم #ابوبكرالصديق الذي قال عنه النبي
(كل امرئ كانت له علينا يدا كافئناه بها الا ابو بكر فإن له علينا يدا لا يكافئه بها الا الله وما نفعني مال احد قط كما نفعني مال ابي بكر واساني حين اذاني الناس وصدقني حين كذبني الناس ولو كنت متخذا خليلا لاتخذت ابا بكر خليلا الا ان صاحبكم خليل الله) وعندما مرض النبي صلى الله عليه وسلم مرض موته قال لعائشة مروا ابا بكر فليصلي بالناس
إشارة الي افضليته بعده وخلافته بعد موته صلى الله عليه وسلم
والان مع القصيدة
(قصيدة الصِّدِّيق سَيِّدُ الْأُمَّة /حَازِمْ حَمْزَة)
==========================
جَاءَ الصِّدِّيِقُ لِكَي يَفْدِي
رَسُولُ اللَّهُِ بِمَا يَمْلِكُْ
فَتَأَهَّبَ مِنْ أَوَّلَِ يَوْمٍ
لِطَرِيقٍ يَعْلَمُه مُهْلِكٌْ
كَم دَافَعَ عَنْ دِينِ اللَّهِ
كَم عَادَيَ الْكَافِرَ وَالْمُشْرِكُْ
وَبِلَالُ الْخَيْرِ أَعْتَقَهُ
وَفَدَاهُ مِنْ مَوْتٍ مُحْدِقْ
أَنْفَق أَمْوَالًا فِي الدَّعْوَةِ
لِعَظِيمِ الْأَجْر كَم يُدْرِكْ
فِي يَوْمِ الْهِجْرَةِ ياساده
عَلَّمَنَا مَا الْحَبُّ الْمُطْلَقْ
هَلَّلَ لِلصُّحْبَةِ فِي فَرِحٍ
وَعَلَى الْأَسْرَار فَكَم أَغْلَقْ
بِطَرِيقِ الْهِجْرَةِ كَمْ كَانَ
حَوْل الْمَعْصُومِ يَتَحَرَّكْ
تَارَة يَحْمِيهِ مِنَ الخَلْفِ
وَأُخْرَى تَرَاه كَم يَسْبِقْ
وَدَخَل الْغَارَ ليفديه
مِن مِا قَدْْ يَبْدُو مُتَعَلِّقْ
وَسَدَّ الْغَارَ برجليه
قَدْ لُدِغَ وَالدَّمْعُ تَدَفَّقْ
فصحا الأَمِينُ عَلَى فزعه
وَعَلَيْه الْهَادِي كَم أشفق
جَاء الْكُفَّار إلَيّ الْغَار
صِدِّيِقٌ قَدْ بَدَأ يَعْرَقْ
وَيُهْدِي نَبِيِّي رَوْعَتُه
وَنَوُرُ الْحَقَّ هُنَا أَشْرَق
ماظنك بِاثْنَيْن صَارُوا
بِاَللَّه ثَلَاثَةَ لااا تَقْلَق
وَانْصَرَف الْكَافِرُ فِي خزي
قَدْ خَاب وَمَا هَدَفاً حقق
فِي مَوْت نَبِيِّي كَمْ كان
كسماءٍ بِالرّعْدِ سَتُبرِقْ
فِي حَرْب الرِّدَّةِ كَم جاهد
وَلِجَمْع الْبَاغِي كَم فَرَّقْ
صِدَّيِقُ الْأُمَّةَِ سَيِّدُهَا
كَشَمْسٍٍ بِالنُّورِ سَتُشْرِقْ
فِي الْأُمَّة رَغِم تَشَعُّبِهَا
كالصادق رَبِّي لَمْ يَخْلُقْ
قَدْ أَنْزَل رَبِّي قُرْآناً
كَمَثَل النَّبْعِ المُتَدَفِّقْ
يَذْكُر صِدِّيِقَاً بالخير
ف(الليل) تَرَى أَيٍ تَعْبِقْ
فَتَرَضَّوْا دَوْمًا عَنْ رَجُلٍ
ف سَبِيلِ اللَّهُ لَكُم أَنْفَقْ
وادعوا الرحمن ليجمعنا
علي سرر عليا واستبرق
للتعرف على فضائل الجيل الذي لم يتكرر خير القرون
الذين فدوا النبي بأرواحهم وأموالهم وحملوا لنا هذا الدين
عبر متاعب ومشاق لا تكاد تصدق ونبدأ بخير هذه الامه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم #ابوبكرالصديق الذي قال عنه النبي
(كل امرئ كانت له علينا يدا كافئناه بها الا ابو بكر فإن له علينا يدا لا يكافئه بها الا الله وما نفعني مال احد قط كما نفعني مال ابي بكر واساني حين اذاني الناس وصدقني حين كذبني الناس ولو كنت متخذا خليلا لاتخذت ابا بكر خليلا الا ان صاحبكم خليل الله) وعندما مرض النبي صلى الله عليه وسلم مرض موته قال لعائشة مروا ابا بكر فليصلي بالناس
إشارة الي افضليته بعده وخلافته بعد موته صلى الله عليه وسلم
والان مع القصيدة
(قصيدة الصِّدِّيق سَيِّدُ الْأُمَّة /حَازِمْ حَمْزَة)
==========================
جَاءَ الصِّدِّيِقُ لِكَي يَفْدِي
رَسُولُ اللَّهُِ بِمَا يَمْلِكُْ
فَتَأَهَّبَ مِنْ أَوَّلَِ يَوْمٍ
لِطَرِيقٍ يَعْلَمُه مُهْلِكٌْ
كَم دَافَعَ عَنْ دِينِ اللَّهِ
كَم عَادَيَ الْكَافِرَ وَالْمُشْرِكُْ
وَبِلَالُ الْخَيْرِ أَعْتَقَهُ
وَفَدَاهُ مِنْ مَوْتٍ مُحْدِقْ
أَنْفَق أَمْوَالًا فِي الدَّعْوَةِ
لِعَظِيمِ الْأَجْر كَم يُدْرِكْ
فِي يَوْمِ الْهِجْرَةِ ياساده
عَلَّمَنَا مَا الْحَبُّ الْمُطْلَقْ
هَلَّلَ لِلصُّحْبَةِ فِي فَرِحٍ
وَعَلَى الْأَسْرَار فَكَم أَغْلَقْ
بِطَرِيقِ الْهِجْرَةِ كَمْ كَانَ
حَوْل الْمَعْصُومِ يَتَحَرَّكْ
تَارَة يَحْمِيهِ مِنَ الخَلْفِ
وَأُخْرَى تَرَاه كَم يَسْبِقْ
وَدَخَل الْغَارَ ليفديه
مِن مِا قَدْْ يَبْدُو مُتَعَلِّقْ
وَسَدَّ الْغَارَ برجليه
قَدْ لُدِغَ وَالدَّمْعُ تَدَفَّقْ
فصحا الأَمِينُ عَلَى فزعه
وَعَلَيْه الْهَادِي كَم أشفق
جَاء الْكُفَّار إلَيّ الْغَار
صِدِّيِقٌ قَدْ بَدَأ يَعْرَقْ
وَيُهْدِي نَبِيِّي رَوْعَتُه
وَنَوُرُ الْحَقَّ هُنَا أَشْرَق
ماظنك بِاثْنَيْن صَارُوا
بِاَللَّه ثَلَاثَةَ لااا تَقْلَق
وَانْصَرَف الْكَافِرُ فِي خزي
قَدْ خَاب وَمَا هَدَفاً حقق
فِي مَوْت نَبِيِّي كَمْ كان
كسماءٍ بِالرّعْدِ سَتُبرِقْ
فِي حَرْب الرِّدَّةِ كَم جاهد
وَلِجَمْع الْبَاغِي كَم فَرَّقْ
صِدَّيِقُ الْأُمَّةَِ سَيِّدُهَا
كَشَمْسٍٍ بِالنُّورِ سَتُشْرِقْ
فِي الْأُمَّة رَغِم تَشَعُّبِهَا
كالصادق رَبِّي لَمْ يَخْلُقْ
قَدْ أَنْزَل رَبِّي قُرْآناً
كَمَثَل النَّبْعِ المُتَدَفِّقْ
يَذْكُر صِدِّيِقَاً بالخير
ف(الليل) تَرَى أَيٍ تَعْبِقْ
فَتَرَضَّوْا دَوْمًا عَنْ رَجُلٍ
ف سَبِيلِ اللَّهُ لَكُم أَنْفَقْ
وادعوا الرحمن ليجمعنا
علي سرر عليا واستبرق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق