مُنقَضيَاتِى التَجارُبيّة
غريبة حقاً....إنّما
.
قَد أولَد مُنذ لقاءٍ طِفلاً ربُمَا قلبى.
ربُما قلبى ربُمَا
ومعهُ الشِعُورُ بالسِرورَ تَوئما.
ولكِن لماذا؟.
لماذا مُنذما إلتقيتُكَ البُعدُ أجرَما
لماذا عن عمداً لا يتّقى ولا يسلمَا
هل أعلمُ بأنى سأحبّ
وأنّى أتصاعَقُ باللهفةَ المُغرَمَا؟.
فالرُوحُ تهوىَ والعينُ تَنقمَا
والعقلُ يلصق بالقلبُ
والقَدمُ تسرى لسعيَاها والقَدرُ يعلمَا
ورأيتُكَ كُل الدِروبُ.
فسِرتُ بها لعلاّ الخِشنُ ينعمَا
ولكن غابِت شمس اليومُ
لأن البُعدُ أجرمَا.
وهل للفِقدُ مُحاكِماً
يَعُد للَحيقُ ذكرياتً مُؤلِمَا
ياليتَنِى كُنتُ أعلمَا.
.
.
أمير رومانس الكاتب.
مرفق من Farag Soliman
غريبة حقاً....إنّما
.
قَد أولَد مُنذ لقاءٍ طِفلاً ربُمَا قلبى.
ربُما قلبى ربُمَا
ومعهُ الشِعُورُ بالسِرورَ تَوئما.
ولكِن لماذا؟.
لماذا مُنذما إلتقيتُكَ البُعدُ أجرَما
لماذا عن عمداً لا يتّقى ولا يسلمَا
هل أعلمُ بأنى سأحبّ
وأنّى أتصاعَقُ باللهفةَ المُغرَمَا؟.
فالرُوحُ تهوىَ والعينُ تَنقمَا
والعقلُ يلصق بالقلبُ
والقَدمُ تسرى لسعيَاها والقَدرُ يعلمَا
ورأيتُكَ كُل الدِروبُ.
فسِرتُ بها لعلاّ الخِشنُ ينعمَا
ولكن غابِت شمس اليومُ
لأن البُعدُ أجرمَا.
وهل للفِقدُ مُحاكِماً
يَعُد للَحيقُ ذكرياتً مُؤلِمَا
ياليتَنِى كُنتُ أعلمَا.
.
.
أمير رومانس الكاتب.
مرفق من Farag Soliman

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق