أماكن
بين الموت والحياة
أقف....
على شرفة ما
مثل ظل غاب عنه صاحبه
أو عُمرٍ يبحث عن معنى
هذا أنا ...
وذاك مكاني الذي اختارني هو
حين تركني كأزميل صديء
على وجه جدار قديم...
فلا مكان لروحي سواك
ولا مرتع لها غير عينيك
فكيف السبيل إليك
وأنا حيث أنا
وانتِ حيث
أنت.....
علاء الحلفي ... بغداد
بين الموت والحياة
أقف....
على شرفة ما
مثل ظل غاب عنه صاحبه
أو عُمرٍ يبحث عن معنى
هذا أنا ...
وذاك مكاني الذي اختارني هو
حين تركني كأزميل صديء
على وجه جدار قديم...
فلا مكان لروحي سواك
ولا مرتع لها غير عينيك
فكيف السبيل إليك
وأنا حيث أنا
وانتِ حيث
أنت.....
علاء الحلفي ... بغداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق