🌹همسة لك🌹
. من وراء غيوم السرمد
اتيت
ا اصارع الوجود
من ضلعك الأعوج
خلقت
جئت احمل ورقة إثبات
انتمائي إليك
لاكون امتدادا لك
. اتبعك كظل تعمدت تركه
فقررت ان اكون جريئة
و اموت داخل بؤبؤ عينيك
وادفن ضعفي هناك
عزمت ان انتحر فوق شفتيك
اترك دمائي عليها
عنوان جريمتك
إليك يقدمون العزاء
انا القادمة من خلف
أسوار سجني العالية
الهاربة من حلقة الفراغ الواهية
و احمل وسادة سحرية
. لتنام علي هدهدتها احلام الصبايا
معانقة عرائس الحب الراقية
انا المتهمة بجريمة الأنثى
.. المعتقلة
بجنحة سحر العيون
. القابعةخلف السكون
تحت أمواج الصمت
انتظر حكم براءتي
اظفر من فتائل الانتظار
طوقا لاقود به
جياد الصبر في طريقي المرهون
و نطقت
حكمت علي بالخنوع
و العمل في رحاب طاعتك
بخشوع
تحت لواء قوتك
و على عرشي ملكا نصبتك
و حكمت
بأن تتخذ من شراييني حبالا
تحرك مراكب رجولتك
نحومرفأ الحياة
حكمت
ان تشرب دمائي ماءا
في كؤوس نشوتك
جعلتني احب أسطورة حضورك
والنوم على نباريس نورك
حضورك القائم
عل عطائي الدائم
يا من تحمى صولجان القوة
امامك تنتحر كبرياء الأنثى
في معبد سلطانك
تتبعك و تدفن في هاوية النسيان
نحييها بشواظ نارك
... فتحرق اوراق بداية
رسمها لنهاية لوحة حياتها
حياة الأنثى
بقلم / راوية قيدوم
. من وراء غيوم السرمد
اتيت
ا اصارع الوجود
من ضلعك الأعوج
خلقت
جئت احمل ورقة إثبات
انتمائي إليك
لاكون امتدادا لك
. اتبعك كظل تعمدت تركه
فقررت ان اكون جريئة
و اموت داخل بؤبؤ عينيك
وادفن ضعفي هناك
عزمت ان انتحر فوق شفتيك
اترك دمائي عليها
عنوان جريمتك
إليك يقدمون العزاء
انا القادمة من خلف
أسوار سجني العالية
الهاربة من حلقة الفراغ الواهية
و احمل وسادة سحرية
. لتنام علي هدهدتها احلام الصبايا
معانقة عرائس الحب الراقية
انا المتهمة بجريمة الأنثى
.. المعتقلة
بجنحة سحر العيون
. القابعةخلف السكون
تحت أمواج الصمت
انتظر حكم براءتي
اظفر من فتائل الانتظار
طوقا لاقود به
جياد الصبر في طريقي المرهون
و نطقت
حكمت علي بالخنوع
و العمل في رحاب طاعتك
بخشوع
تحت لواء قوتك
و على عرشي ملكا نصبتك
و حكمت
بأن تتخذ من شراييني حبالا
تحرك مراكب رجولتك
نحومرفأ الحياة
حكمت
ان تشرب دمائي ماءا
في كؤوس نشوتك
جعلتني احب أسطورة حضورك
والنوم على نباريس نورك
حضورك القائم
عل عطائي الدائم
يا من تحمى صولجان القوة
امامك تنتحر كبرياء الأنثى
في معبد سلطانك
تتبعك و تدفن في هاوية النسيان
نحييها بشواظ نارك
... فتحرق اوراق بداية
رسمها لنهاية لوحة حياتها
حياة الأنثى
بقلم / راوية قيدوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق