* *بهلوانيات شعرية(في الضمائر)*
أنتِ:
لقدِ اشتقتُ إليكِ وأنا بينَ يديكِ
فإذا ما غبتِ عنّي ذبتُ من حزني عليكِ
تُرى ، هل من سبيلٍ للرِّضا في حالتيكِ؟
أنتَ:
لقد اشتقتُ إليكا وأنا بين يديكا
فإذا ما غبتَ عنّي ذبتُ من حزني عليكا
تُرى ، هل من سبيلٍ للرِّضا في حالتيكا؟
أنتم:
لقد اشتقنا إليكمْ والهَنا بين يديكمْ
فإذا ما لم ترَوْنا هالَنا الحُزنُ عليكم
تُرى ، هل من سبيلٍ للرِّضا في حالتيكم؟
هيَ:
لقد اشتقتُ إليها وأنا بينَ يديها
فإذا ما لم تُوافِ ذبتُ من حزني عليها
تُرى ، هل من سبيلٍ للرِّضا في حالتيها؟
أنا: ( ضائعاً عن نفسي....أو: أنتَِ أنا)
لقد اشتقتُ إليّا وأنا بينَ يديّا
فإذا ما غبتُ عنّي ذبتُ من حزني عليّا
تُرى ، هل من سبيلٍ للرِّضا في حالتيّا؟
(بقلم: محمد وهيب علام)
أنتِ:
لقدِ اشتقتُ إليكِ وأنا بينَ يديكِ
فإذا ما غبتِ عنّي ذبتُ من حزني عليكِ
تُرى ، هل من سبيلٍ للرِّضا في حالتيكِ؟
أنتَ:
لقد اشتقتُ إليكا وأنا بين يديكا
فإذا ما غبتَ عنّي ذبتُ من حزني عليكا
تُرى ، هل من سبيلٍ للرِّضا في حالتيكا؟
أنتم:
لقد اشتقنا إليكمْ والهَنا بين يديكمْ
فإذا ما لم ترَوْنا هالَنا الحُزنُ عليكم
تُرى ، هل من سبيلٍ للرِّضا في حالتيكم؟
هيَ:
لقد اشتقتُ إليها وأنا بينَ يديها
فإذا ما لم تُوافِ ذبتُ من حزني عليها
تُرى ، هل من سبيلٍ للرِّضا في حالتيها؟
أنا: ( ضائعاً عن نفسي....أو: أنتَِ أنا)
لقد اشتقتُ إليّا وأنا بينَ يديّا
فإذا ما غبتُ عنّي ذبتُ من حزني عليّا
تُرى ، هل من سبيلٍ للرِّضا في حالتيّا؟
(بقلم: محمد وهيب علام)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق