وها نحن نصل الي المحطة الرابعة من سلسلة #علموا_أبنائكم_حب_الصحابة مع شخصية فريدة في التاريخ الاسلامي رابع الخلفاء الراشدين زوج البتول
اخا الرسول والد الحسن والحسين سبطا رسول الله
سيدا شباب اهل الجنة شخصية محورية حولها كتب التاريخ وسارت مسيرة الإسلام وتشعبت حوله الاراء
إنه أسد الله الغالب علي بن أبي طالب واهمية شخصية امير المؤمنين هنا تكمن في انه بؤرة مهمة في مرحلة حرجة من تاريخ الامه يقول القحطاني عنه في نونيته الشهيرة /
لا تنتقصه ولا تزد في قدره
فعليه تُصلي النارَ طائفتان
إحداهما لا ترتضيه خليفةً
وتنصُّه الأخرى الهاً ثاني
اشارة منه الي غلاة الشيعه الذين غالوا في علي واوصلوه الي مرتبة الالوهيه والعياذ بالله وهذا ضلال مبين منهم،
علي الذي فاخر بنفسه يوما فقال
محمدٌ النبي اخي وصهري
وحمزةُ سيد الشهداءِ عمي
وجعفرُ الذي يمسي ويضحي
يطير مع الملائكة ابن امي
وبنتُ محمدٍ سكنى وزوجي
منوطٌ لحمها بدمي ولحمي
وسبطا احمدٍ ولدايا منها
فمن منكم له سهم كسهمي
ليس هناك حرف يكافئ قدرك يا امير المؤمنين يامن قال لك النبي اما ترضي ياعلي ان تكون مني بمنزلة هارون من موسي علي الزاهد العابد التقي النقي الورع البطل الشجاع
القوي الحكيم المفوه البليغ المبشر بالجنة ومن في العالمين مثل علي بن أبي طالب بعد ابي بكر وعمر وعثمان والان مع القصيدة 👇 👇 👇 👇 👇 👇
(ابا الحسنين علي بن أبي طالب /#حازم_حمزة )
___________________________________
حروف الأبجدية كيف تحكي
عن الشمسِ المضيئةِ في سماها
وهل تكفي اللغاتُ لوصفِ نجمٍ
سري فوق الثريا واعتلاها
أبا الحسنين فيك يطولُ نَظمي
بك الأخلاق قد بلغتْ مداها
ففي زهرِ الطفولةِ كنتَ بطلاً
ولم تَرهب قريشَ وما تلاها
فنمتَ علي الفراشِ ولم تبالي
لكي تصل الرسالةُ مبتغاها
َوجاهدتَ البغاةَ بكل حزمٍ
ولم تخشي الحروب ولا لقاها
وأفديتَ النبيَ بكلِّ نفسك
فصرتَ كما الجبالِ لدي عُلاها
وفي ساحاتِ خيبرَ كنت ليثاً
فحطَّمتَ الحصونَ ومن بناها
وجاءَ الفتحُ يعدو نحو كفك
فحققتَ البشارةَ في صباها
وكنت اباً للحسنينِ فخراً
لك الجناتُ كم تبسُط يداها
وفاطمةُ التي في عمق دارك
نساء الكون لا تعدِل رِدَاها
وفي بحرِ البلاغةِ كم عَبَرتَ
وأوضعتَ الجواهرَ في خِباها
ولم ترضي بلعنٍ أو بسبٍ
لأن البُغْضَ لا يرضي الإلها
فأنت الفارسُ المقدامُ دوماً
ومن يحمي الشريعةَ من عِداهَا
سلاماً اليك يا نجم الثُّريا
ويا روحا نتوقُ الي لِقاها
اخا الرسول والد الحسن والحسين سبطا رسول الله
سيدا شباب اهل الجنة شخصية محورية حولها كتب التاريخ وسارت مسيرة الإسلام وتشعبت حوله الاراء
إنه أسد الله الغالب علي بن أبي طالب واهمية شخصية امير المؤمنين هنا تكمن في انه بؤرة مهمة في مرحلة حرجة من تاريخ الامه يقول القحطاني عنه في نونيته الشهيرة /
لا تنتقصه ولا تزد في قدره
فعليه تُصلي النارَ طائفتان
إحداهما لا ترتضيه خليفةً
وتنصُّه الأخرى الهاً ثاني
اشارة منه الي غلاة الشيعه الذين غالوا في علي واوصلوه الي مرتبة الالوهيه والعياذ بالله وهذا ضلال مبين منهم،
علي الذي فاخر بنفسه يوما فقال
محمدٌ النبي اخي وصهري
وحمزةُ سيد الشهداءِ عمي
وجعفرُ الذي يمسي ويضحي
يطير مع الملائكة ابن امي
وبنتُ محمدٍ سكنى وزوجي
منوطٌ لحمها بدمي ولحمي
وسبطا احمدٍ ولدايا منها
فمن منكم له سهم كسهمي
ليس هناك حرف يكافئ قدرك يا امير المؤمنين يامن قال لك النبي اما ترضي ياعلي ان تكون مني بمنزلة هارون من موسي علي الزاهد العابد التقي النقي الورع البطل الشجاع
القوي الحكيم المفوه البليغ المبشر بالجنة ومن في العالمين مثل علي بن أبي طالب بعد ابي بكر وعمر وعثمان والان مع القصيدة 👇 👇 👇 👇 👇 👇
(ابا الحسنين علي بن أبي طالب /#حازم_حمزة )
___________________________________
حروف الأبجدية كيف تحكي
عن الشمسِ المضيئةِ في سماها
وهل تكفي اللغاتُ لوصفِ نجمٍ
سري فوق الثريا واعتلاها
أبا الحسنين فيك يطولُ نَظمي
بك الأخلاق قد بلغتْ مداها
ففي زهرِ الطفولةِ كنتَ بطلاً
ولم تَرهب قريشَ وما تلاها
فنمتَ علي الفراشِ ولم تبالي
لكي تصل الرسالةُ مبتغاها
َوجاهدتَ البغاةَ بكل حزمٍ
ولم تخشي الحروب ولا لقاها
وأفديتَ النبيَ بكلِّ نفسك
فصرتَ كما الجبالِ لدي عُلاها
وفي ساحاتِ خيبرَ كنت ليثاً
فحطَّمتَ الحصونَ ومن بناها
وجاءَ الفتحُ يعدو نحو كفك
فحققتَ البشارةَ في صباها
وكنت اباً للحسنينِ فخراً
لك الجناتُ كم تبسُط يداها
وفاطمةُ التي في عمق دارك
نساء الكون لا تعدِل رِدَاها
وفي بحرِ البلاغةِ كم عَبَرتَ
وأوضعتَ الجواهرَ في خِباها
ولم ترضي بلعنٍ أو بسبٍ
لأن البُغْضَ لا يرضي الإلها
فأنت الفارسُ المقدامُ دوماً
ومن يحمي الشريعةَ من عِداهَا
سلاماً اليك يا نجم الثُّريا
ويا روحا نتوقُ الي لِقاها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق